رحم الله الرئيس مبارك فلقد كان ابنًا بارًا للعسكرية المصرية وقائدًا جسورًا في حرب أكتوبر 1973، وحاول في سنوات حكمه الثلاثين أن يفعل خيرًا بالبلاد ولكن لم يتحقق للمصريين ما كانوا يأملون فيه ويتطلعون إليه والتاريخ سوف يعطيه ما له ويأخذ منه ما عليه.
واعترف أنني فقدت على المستوى الشخصي انسانًا اقتربت منه وعملت معه، فأدعو له بالرحمة ولأسرته صادق العزاء.